قلناها من البداية بلغة الواثق بالله وجنوده في السماوات والأرض وكأننا نرى كل ما ستأول إليه النهايات..

من حضرته الشريفه نبدأ ، ولنا في محطات العشق المحمدي السرمدي تراتيل نتلوها تحت عباءة الهوى الأصيل و الوفاء المستمر الفياض بعطور الولاء المتجسد بعشقنا المتجدد والذي يسع الدنيا بأسرها و لا ينضب أو يتبدد

تأمل هذه الكلمات المعبرة جدا في الآية الكريمة :” و أما ثمود فهديناهم، فاستحبوا العمى على الهدى” الله( تعالى) لم يقل : ( فعرفناهم) بل قال بوضوح ” فهديناهم ،والفرق بينهما كبير واضح

تبيين وتوضيح الحلال والحرام والطيبات والخبائث من المأكل والمشرب.

يحتفل عمال العالم في الأول من مايو بعيدهم السنوي، بينما يحتفل عمال اليمن بصمودهم الأسطوري منذ 5 سنوات